منَ سَرقنيِ مِنَكِ لا أعلمُ
منَ إخَتطفَنيِ منَ بْين ذَراعيكِ لا أعلمُ
منَ إقَتحمَ قَلبِي فيَ غَفلهٍ منكِ أنتِ ايضاً لا أعلمُ
هَا أنا أسّكُن فيَ قَلب غَيركِ دُونَما أشَعرُ
َوهَا أنا مَا بْينَ ذِراعَيِها نَائم لم أعد أعلم
تُقَلبنيِ عَلىَ فِراشِها كَيِفَما أشَاءُ َوتَراقَصنِي كَيِفَما تَشاء
لسَتُ أعلمَ إنَ كنتُ أحُبهَا أم أنَها هيَ تُحَبِنَي
لحظَه لحظَه سَيدتيِ ,, لا تَغَضبِي مِنيَ
فَلا شَيء مِمَا سَبقْ
مُجرد أوهَام َوخَدعهٍ مَمزوجَهٍ بِمَعمعه
فَلا إخَتطاف َولا سّرقهٍ َولا قَلبٍ أو آحَضانٍ أوأذَرعهَ
هَناكَ شّقً كَبيِر بَيِنيَ َو بَيِنَك ِ
أردتُ جَبرهـ َو تَجِبيِرهـُ بِتلكَ الكَلمات ِ التيَ قُلتَها لكِ ،، عن عَمدً َوتَعَمُد
آردتَكِ أنيَ تَهربِي إليّ قَبلُ أنْ تَهربِي مِنيَ
تَلكَ هيَ كلُ الحِكَايهَ ,,حَبِيَبتِي
َوأمَا الحَقِيَقهَ
فــَ أنتِ هيَ أرضَي ِ َو وطَنيِ َومَلاذيَ الذيَ لا أسّتطٌيع التَمردَ علَيهِ أو الخُروجِ عنهِ
كَم لكِ فيَ داخَل قَلبي الصَغِيرمن ِحُب ً
َوكَم لكِ فَيِنَي منِ عَشق ٍ
أتَعلَمِينِ حبَيِبَتي
أنيَ حِينْ أصَلُ إلى ذَروة مشاعري في حبكِ
َو أصَلُ إلى أعلى قَمهٌ فيَ عَشّقَك ِ
أعَودُ منِ جَديد كَيّ أحَبكِ أنتِ مِن جَديِد
فَتُرك ِ عَنك ِ كُل مَا قَيل َو قَال ،،، َومَا قَلتهُ أنا بـِ التَحديِدِ ،،فيَ ذلكَ المَقال
َو تَعالي كَي عَلَى خَدي تُقَبِلَيِنَي َو مَا بَينْ أحَضانيِ تَتَرامي وَنُبحِر في ذَاكَ الخَيَال